Berikut ini kumpulan berbagai variasi penutup khutbah. Dapat digunakan sebagai penutup khutbah jum’at, ceramah, pidato, kultum, pengajian, ataupun kegiatan keagamaan lainnya.
Penutup Khutbah
Berikut ini berbagai variasi penutup khutbah untuk berbagai tema.
1. Penutup Khutbah Jum’at
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَ اْلمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ اْلأَمْوَاتِ
اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْإِسْلاَمَ وَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَ أَهْلِكِ اْلكَفَرَةَ وَ اْلمُشْرِكِيْنَ وَ دَمِّرْ أَعْدَاءَكَ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلَامِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُلُوبِنَا، وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَّاتِنَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
اَللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِيْنَنَا الَّذِيْ هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتِيْ فِيْهَا مَعَاشُنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا الَّتِيْ إِلَيْهَا مَعَادُنَا، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لَنَا فِيْ كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَٰجِنَا وَذُرِّيَّـٰتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَٱجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِاْلإِيْمَانِ وَلاَتَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِيْنَ ءَامَنُوْا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوْفٌ رَّحِيْمٌ. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ, وَ سَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ, وَ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
2. Penutup Doa Untuk Orang-Orang Muslim Yang Tertindas
Ini dapat digunakan untuk khutbah tentang jihad, menolong saudara muslim tertindas di berbagai belahan dunia timur dan barat. Seperti muslim syam terkhusus muslim di Palestina, muslim uighur, muslim rohignya, atau yang lainnya.
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
فَصَلُّوْا وَسَلِّمُوْا عَلَى سَيِّدِ اْلأَوَّلِيْنَ وَاْلآخَرِيْنَ وَإِمَامِ اْلمُرْسَلِيْنَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَبِيْرًا.
اللَّهُمَّ أَنْجِ اْلمُسْتَضْعَفِيْنَ مِنَ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُسْلِمِيْنَ فِيْ بِلَادِ الشَّامِ، وَفِيْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَاجْعَلْ لَهُمْ فَرْجًا وَمَخْرَجًا
اللَّهُمَّ انْصُرْ اْلمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِكَ، وَأَلِّفْ بَيْنَ قُلُوْبِهِمْ، وَوَحِّدْ صُفُوْفَهُمْ، وَوَفِّقْهُمْ لِاتِّبَاعِ كِتَابِكَ وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ، وَيَسِّرْ لَهُمْ أَسْبَابَ النَّصْرِ وَفَتْحِ بَيْتِ اْلمَقْدِسِ وَإِقَامَةِ شَرِيْعَتِكَ
اللَّهُمَّ أَعِزَّ اْلإِسْلَامَ وَاْلمُسْلِمِيْنَ، وَأَذِلَّ الشِّرْكَ وَاْلمُشْرِكِيْنَ، وَدَمِّرْ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ
اللَّهُمَّ اجْعَل هَذَا اْلبَلَدَ آمِنًا مُطْمَئنًّا رَخَاءً وَسَائِرَ بِلاَدِ اْلمُسْلِمِيْنَ
اللَّهُمَّ أَعِزَّ اْلإسْلَامَ وَاْلمُسْلِمِيْنَ، وَأَذِلَّ الشِّرْكَ وَاْلمُشْرِكِيْنَ، اللَّهُمَّ انْصُرِ اْلمُجَاهِدِيْنَ اْلمُؤْمِنِيْنَ فِيْ كُلِّ مَكَانٍ، اللَّهُمَّ كُنْ لَهُمْ وَلِيًّا وَنَصِيْرًا، وَمُعِيْنًا وَظَهِيْرًا
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
عباد الله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90].
فَاذْكُرُوْا اللهَ اْلعَظِيْمَ اْلجَلِيْلَ يَذْكُرْكُمْ، وَاشْكُرُوْهُ عَلَى آلاَئِهِ وَنِعَمِهِ يَزِدْكُمْ، وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ، وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُوْنَ
3. Penutup Khutbah Jum’at
عِبَادَ اللهِ: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
فَصَلُّوْا وَسَلِّمُوْا عَلَى سَيِّدِ اْلأَوَّلِيْنَ وَاْلآخِرِيْنَ وَإِمَامِ اْلمُرْسَلِيْنَ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَبِيْرًا
اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ اْلمُسْتَقِيْمَ، وَأَكْرَمَنَا بِذِكْرِكَ فِيْ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمُنَّ عَلَيْنَا بِالتَّوْبَةِ وَاْلإِنَابَةِ وَالْخَشْيَةِ، اللَّهُمَّ تَجَاوَزْ عَنْ تَقْصِيْرِنَا وَسَيِّئَاتِنَا، وَاغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَسَائِرِ أَهْلِيْنَا، وَبَارَكَ لَنَا فِيْ أَعْمَارِنَا وَأَعْمَالِنَا وَأَقْوَاتَنَا وَأَوْقَاتَنَا
اللَّهُمَّ اكْشِفْ عَنِ اْلمُسْلِمِيْنَ مَا نَزَلَ بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ وَبَلَاءٍ، وَفَقْرٍ وَتَشَرُّدٍ، وَقَتْلٍ وَاقْتِتَالٍ، وَوَسِّعْ عَلَيْهِمْ فِيْ اْلأَمْنِ وَالرِّزْقِ، وَجَنِّبْنَا وَإيَّاهُمُ اْلفِتَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ
رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
عباد الله: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ * وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُون.
اُذْكُرُوْا اللهَ اْلعَظِيْمَ اْلجَلِيْلَ يَذْكُرْكُمْ، وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ، وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُوْنَ
4. Penutup Khutbah Lengkap
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
فَصَلُّوْا وَسَلِّمُوْا عَلَى سَيِّدِ اْلأَوَّلِيْنَ وَاْلآخَرِيْنَ وَإِمَامِ اْلمُرْسَلِيْنَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَبِيْرًا.
اللَّهُمَّ وَاْرضَ عَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِيْنَ وَعَنِ اْلخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ اْلأَئِمَّةِ اْلمَهْدِيِّيْنَ أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَعَنْ سَائِرِ أَصْحَابِ نَبِيِّكَ أَجْمَعِيْنَ وَعَنِ التَّابِعِيْنَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، اللَّهُمَّ وَارْضَ عَنَّا بِمَنِّكَ وَكَرَمِكَ وَرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اللَّهُمَّ أَعِزَّ اْلإِسْلَامَ وَاْلمُسْلِمِيْنَ، وَأَذِلَّ اْلكُفْرَ وَاْلكَافِرِيْنَ يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوْبِ اْلمُسْلِمِيْنَ عَلَى اْلحَقِّ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، اللَّهُمَّ أَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَاهْدِهِمْ سُبُلَ السَّلَامِ وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ يَا قَوِيُّ يَا عَزِيْزُ، اللَّهُمَّ انْصُرْ دِيْنَكَ وَكِتَابَكَ وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ يَا قَوِيُّ يَا عَزِيْزُ
اللَّهُمَّ فَرِّجْ هَمَّ اْلمَهْمُوْمِيْنَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَنَفِّثْ كُرْبَ اْلمَكْرُوْبِيْنَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ، اللَّهُمَّ وَاشْفِ مَرْضَانَا وَمَرْضَى اْلمُسْلِمِيْنَ يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ
اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِيْ اْلأُمُوْرِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خُزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ اْلآخِرَةِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ بِرَحْمَتِكَ نَسْتَغِيْثُ أَصْلِحْ لَنَا شَأْنَنَا كُلَّهُ. اللَّهُمَّ أَعِذْنَا مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، وَأَعِذْنَا مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ
﴿ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201]
عباد الله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ * وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴾ [النحل: 90 – 91]
اُذْكُرُوْا اللهَ اْلعَظِيْمَ اْلجَلِيْلَ يَذْكُرْكُمْ، وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ، وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُوْنَ
5. Penutup Khutbah
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَبِيْرًا.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ اْلحُسْنَى أَنْ تَأْمَنَنَا يَوْمَ اْلفَزَعِ اْلأَكْبَرِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يَسْتَظِلُّوْنَ بِظِلِّ عَرْشِكَ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُؤْتُوْنَ صَحَائِفُهُمْ بِأَيْمَانِهِمْ، وَاجْعَلْنَا مِنَ السَّابِقِيْنَ اْلمُقَرَّبِيْنَ، وَأَدْخِلْنَا بِرَحْمَتِكَ جَنَّاتِ النَّعِيْمِ
اللَّهُمَّ اهْدِنَا سُبُلَنَا، اللَّهُمَّ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً، اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ اْلفُجُوْرِ وَاْلمُنْكَرَاتِ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ السَّلَامَةَ مِنَ اْلمَعَاصِيْ وَاْلآثَامِ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِيْنَ، غَيْرَ ضَالِّيْنَ وَلَا مُضِلِّيْنَ، وَانْصُرْنَا عَلَى عَدُوِّنَا يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ
اللَّهُمَّ اقْمَعْ اْليَهُوْدَ وَأَعْوَانَهُمْ، وَدَمِّرْ اْلمُشْرِكِيْنَ وَجُنُوْدَهُمْ وَسُلْطَانَهُمْ، اللَّهُمَّ أَوْرِثْ هَذِهِ اْلأَرْضَ عِبَادَكَ الَّذِيْنَ يَخَافُوْنَكَ، وَيَعْمَلُوْنَ لِنُصْرَةِ دِيْنِكَ، وَارْفَعْ رَايَةَ السُّنَّةِ وَأَهْلِهَا، اللَّهُمَّ إِنَا نَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَنَا مِنَ السُّعَدَاءِ فِيْ الدُّنْيَا وَفِيْ اْلآخِرَةِ
عِبَادَ اللهِ
إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
فَاذْكُرُوْا اللهَ اْلعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ، وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ
وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ
6. Khatimah Khutbah Jum’at
إنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتْ إِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتِ. رَبَّنَا أَوْزِعْنَا أَنْ نَشْكُرَ نِعْمَتَكَ التِي أَنْعَمْتَ عَلَيْنَا وَأَنْ نَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنَا بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ
اللَّهُمَّ اَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتِي فِيْهَا مَعَاشُنَا وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا الَّتِي إِلَيْهَا مَعَادُنَا، وَاجْعَلِ اْلحَيَاةَ زِيَادَةً لَنَا فِيْ كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ اْلمَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ. اللَّهُمّ لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إلَّا غَفَرْتَه، وَلَا هَمًّا إلَّا فَرَّجْتَه، وَلَا كَرْبًا إلَّا نَفَّسْتَه، وَلَا مَيِّتًا إِلَّا رَحِمْتَه، وَلَا مَرِيْضًا إِلَّا شَفَيْتَه، وَلَا دَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَه، وَلَا مُجَاهِدًا فِي سَبِيْلِكَ إِلَّا نَصَرْتَه، وَلَا ظَالِمًا إِلَّا خَذَلْتَه، وَلَا عَسِيْرًا إِلَّا يَسَّرْتَه وَلَا وَلَدًا إلَّا أَصْلَحْتَه، بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا اْلبَلَاءَ وَاْلوَبَاءَ وَاْلفَحْشَاءَ وَاْلمُنْكَرَ وَاْلمِحَنَ وَجَمِيْعَ اْلفِتَنِ مِنْ بَلَدِنَا هذَا خَاصَّةً وَمِنْ بُلْدَانِ اْلمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً
اللَّهُمَّ سَهِّلْ أُمُوْرَنَا وَأُمُوْرَ مَعْهَدِنَا وَجَامِعَتِنَا، وَأُمُوْرَ طَلَبَتِنَا وَمُدَرِّسِيْنَا، وَأُمُوْرَ رُؤَسَاءِ مَعْهَدِنَا وَجَامِعَتِنَا، طَوِّلْ أَعْمَارَهُمْ وَبَارِكْ حَيَاتَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَة وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَة وَقِنَا عَذَابَ النَّار
عِبَادَ الله، إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَان وَإِيْتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَر والبغيِ، يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ
فَاذْكُرُوْا اللهَ اْلعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمُ وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ، وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَر، وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُوْنَ